الأربعاء، 16 فبراير 2011
تَلفَّضضتْ رُوحِى أَنْفاسَها بعد تِلك الملحمة العُذرية

حرب ترواضة

ألاِّياذة والأوْدَيسَّة
...
بلْ أكْتَرُهُم ْأسْطُورِية


ضَرِبْتُ بِخِمارِ السَّعَادة

ومِنْ ورائه بركاناً!أِنَّها أِزْدِواجِية

أِبتسامةُ الموناليزا لمْ تُغِادِرْنِي

كُنتِ قَاسِيةً أَيتها المَشَاعِر رُغْم أَنَّكِى لا أِرَادَية

ضَغْطَّتُ زِرْ وسَأنْفَجِر وأُحَطِمْ قُيُودِ الصَّبْرِ المَنْفِية

لنْ تُجَارِينِى ((جين آير)) عِنْدَمَا تَلحَفْتْ بِرِدَائِها وَغَادَرتْ

مُسْرِعَةً تَارِكةً ورائها ذلك الحريق ورجل ينتظر الموت بروية

فأنا ساترك ورائي قلوبا متحجرة كبلت حريتى وقتلت نضرت

عينى البشرية

يانفسي مابالكى تقبعين وتنتظرين قطارا لم ولن يمر بكي
فأنتى منسية
الجمعة، 28 يناير 2011
لم أصدق...ما رأيت!! ..هل كتب لنا اللقاء من

جديد؟؟؟؟؟؟..تقدمت بكل امتثال.....تراقصت نبضاتُ

قلبي...وتلئلئت عينايا فرحا......عند

وصوله....بدأت بلأطمئنان...رغم..كل شئ..رغم

كل الفروقات..لو..أنت هو..وكنت لى..؟؟؟ سأهواك..بجنون

سأهواك..


سأرسم..كوخا يئوينا...على شاطئ النسيان

وأنحت على قلبي..اسمك..وأرمى بكل

الاهات.......

سأنسيك

كل عشق قد فات

لن تظمأ..حبا..لن..تتوه فى الطرقات

سأحتويك..بعيوبك..وأصنع منها ميزات

سأشعل نار الحب..لتتدفئك..سأصنع لك من عشقى طوق زهر

سأشعر ك..وكأنك ملكت العالم بأسره حين ملكتنى..حينها

سأهديك..كل ما املك !

سأرسم..درب الحب طريقنا....لنهجر عالم الحزن...
الأربعاء، 26 يناير 2011
فاصل قصير,,ونعود
وراء الكواليس يظل كل منا يكبح جماح طموحه لتتجلى لديه حقيقة دلك العرض الهلوغريفي هدا ما يسميه كل منا بين قوسين ومن تحتها خط عريض((حيااتى)) فيسلكها بشتى ألوان المسرح ..وطبعا لاننسى
جمع ما أستتطعنا من حضور ليهتفو لنا أو سيطرونا لرمينا ..والبعض الاخر يغادرون لشعورهم بلملل ..واخرون بلا أسباب ..


********
التراجديا!!!
لكل منا تراجديا تفضي به للخروج من أمور قد يتعثر بها فى طريق الوصول

الكوميديا!!!
أما الكوميديا فلها النصيب الاكبر فى ساعات العرض لتمزج المر ببعض منها فتبدو لشاهد حلو المداق اما نحن فتتضيف طعما لادعا نخفيه وراء وجه بهلوان .....

*******
الرومنسية !!!وأشارة أستفهام

أما هي فلا على المريض حرج وكما تعلمون كم أجتاحتنا الامراض فى هدا الزمن

الدرما!!!
الدراما وما أدراك ما الدراما..أحيانا أحس بأنها تنافس الكدب فى كروت البيع
تدخل حياتنا فى اغلب الاوقات وتطغى على باقى الوان المسرح بأجتتداب الحاضرين أليها .,,فهيا فوضة يملئها حزن .هيا على الاغلب محركة لقضايا كل منا بلا منازع

**********

نعود لبداية القصة ......أدا صح التعبير لم يعد لدينا الكثير لننجزه على هده البلدة سنجمع امتعنا من على هدا المسرح لنمر على باقى البلدات ..لعلنا نجمع ما استتطعنا من أرباح وشهرة ,,,,
وقبل كل شئ دعونا ننجز تلك الامور التى تراكمت فى أدراج الامل ...وبدون سابق أندار أنتهى دلك الفاصل ....
وأنهينا باقى المهمة..


الممثلة المبتدئة فى مسرح الحياة:رنا محمد
قصة اعتدار ...من تكون..هدا هوا القرار....سالته فى سجون ....هل قررت

الانتحار ....لما العجلة ...اهدا واكمل هدا السجار......ما الدى جعلك تمر بي

فى وضح النهار .....هل سرقت ام سرقوك وحكمو عليك

بلانثتار............اللتقت هده الانفاس ..ولا تكترت ...فربا جبن لصاحبه

منقدا..............اتريد الرحيل..؟؟؟؟؟لا تصمت ..اكمل ....لا تنحنى

انهض...لا اريد شفقة...اكسر حاجز الصمت.ولا تتعلتم فى

الكلمات....فمصيرى ومصيرك الا الزوال......نعم الى

الزوال....لاتتندهش.....هدا رأى..بعد ماكدبت ..يوما وخنت ..يا لا

العار..........هل بحت طويلا عن قصة للفرار؟؟؟؟؟

.ههههه....كم غبي انت ..سادج.....اترانى بلا عقل ..صدقو حينما قالو

عنك..دئب غدار........وتريد الصفح...كم كنت ترتار..عندما رسمت ليا العشق

..مدينة الاسرار...وبنيت قصرا من وهم......على رمل فى صحراء

الشرق...وقلت انك الفارس المغوار...........لاتحاول العبت بمقلتيك هنا

وهناك....ضعهما فى عيني....جبان ..انت .....ليس لي معك خيار..........

((سامحينى))..اعد ما قلت؟؟؟؟؟اتطلب العفو والغفران......لست انا من يغفر

لك...ادهب واطلب العفوا من رب ارض والسماء.........تريد جمع اغراضك؟؟لا

تخف جمعتها لك من مدة....فى انتظار لحظة انعدامك..لأرميها بدون

رجعه...فلتتدهب الى الجحيم...فلم يعد يعنينى معك الكلام......وداعا

....وداعا .....وداعا....ولا تنسى ان تخلق من ورائك الابواب....قفزت وانا

اصرخ :لقد انتهى العداب ..لقد انتهى العداب


بدمعى كل وفية ...اخدتت على عين غرة..بلغدر..فكان سلاحها...الصبر..والسلوان....................................من مدكراتى الحزينة
 
لا ندرك أن الله معنا...إلا عندما نصبح فى وحدة

كم أنا منغمسة فى هدا الكم الهائل من القادم حديت لم ينته ...........

أحاول من خلاله ان ألملم أحزانى ...............

للحظة اشعر فيها بلخوف من القادم اشعر بلقشعريرة..من سماع كلمة مررت

بها لعدة مرات...ارهقتنى وتعبت من سماعها..فمرارتها امر من صبري عليها

بألاف المرات......... الى متى؟؟؟؟؟.


((اسهل طريق للفشل.....الهروب من الواقع))
كترت جلساتى مع نفسي وعنفوانى اجبرنى على شتمها ولكن لن الومها

فلومها ....يزيد شقائي ويطيل سهرى....ويربك أنفاسي...وكأننى

ركضدت لمسافات..

((التعاسة سبيل لرسم الامل))

سأجمع انفاسي واخاصم نفسي....سأتركها وادهب لأكتب من جديد خطة

حياتى.....سأبدأ بتصفية حساباتى..خطوة خطوة...سأبعد عن كاهلى فكرة

الزمن...وأن طال ..سانجح بادن الله....لربما لن اقول متى..ساحاول بعزم

هده المرة..لن أسبق خطواتى لأسقط كما فى السابق..فضاع الوقت وأنا

ألملم ما وقع من أغراضى...التى تبعترت هنا وهناك....سأضع قدم تم

الاخرى...ولن ألقى بنظرى لفوق...لاشعر بطول المسافات..........سأنظر


للأسفل..لأحمد الله على ما تقدمت من خطوات....امل تم امل تم امل...هده

هيا خطتى فى الحياة...وكما قلت سابقا.......

((لن اعيش لارقص لفرحى واندب لاحزنى ساعيش لاحزن وافرح وارضى بحكم ربي))


بقلمى رنا ((13 _7_2010))أمام بحر مرمرة
0

قسوت عيناي!!!



.عندما فتحتك تألمتى وتألمت



مللت الجفاف!! أحببت لو ترقرقين
قطرة,


فصراخى فاق التصورات


بحت عنكى لتستبيحى بتعاستى لمسافات



أعلم أنك شحيحة لم تقوى على صرف قطرة منكى


أرحمى أحشائي التىى باتت تتبدد من قوة الاهات.


أرحينى طال صبري...وزاد عويلي...




ولكنكى كصحراء جفت منها البحيرات..
تائه على أوراق جرف الفراغ مابها من حروف. أبحث عن نفسي عن ما بجنان أفكاري يطوف. فتعثرت بفاصله فسخرت مني النقط المتبقية وفي تلك اللحظه إذا بيدا تمتد إلي لتمحوا من أمامي نقطة الوقوف. صحت أناملي من سكرتها دون أدراك أو حتى أن تعي أفعالها قاتلة الخجل مسرعتا لترسم ذاك الوجه وتأبى الابتعاد، فنادى صوت في داخلي يقول من تكون فيجيب صمتي أبتعد أنها ألامل ودفء سيجبر شتاء الالهام على الرحيل. فيستدير بنا دفتر الحياة وتبقى الصوره كماهي لازال حيا في قلبي من كان بالأمس قتيل، لازال يرتوي من أنظار تلك العيون ومن أنفاسها يتنفس النسيم العليل ........................................
وتقلب الصفحة إذا بالربيع يغزو الفراغ وبدء اللون ألابيض يختفي وأناملي لازالت لم تمل ذاك الوجه الذي غزا عقلي واستوطنه وصمتي يقول لن أرضى بأن تكون سحابه عابرة سأقيدك بضلوعي لتكون سجيني فيعود ذلك الصوت في داخلي ليقول من سجين من، فتزورني الحيرة وأبقى تائه ع ألاوراق وسط الفواصل والحوف وما بقى من نقط الوقوف..................................................أدا بي امر على احدا الورقات لحمت حرفا تائه وبدون نقاط..اسكنته..سطرا وزرعت بجانبه حروفا وهمست لتلك الحروف ان افيضيه بحنانك وخبيئه بحركاتك ..وانزعى وحددته ...وأضفى ايله نقطة..تحيه..وشدي على ازره ..واسكنيه...معانيكى...لينشد معكى..قصيدة...تبحر فى تنايا الكتاب... بمشاركة بينى وبين كلمات صديقنا الكاتب Omar Tajeldein ..بدأها فانهيتها...تقبلو تحياتى